حبيبي ..
ما زلت الى الان اشعر بك ..
وبكل دقة من دقات قلبك ..
وما زال حنيني إليك يطلب العزف على اوتار قلبي
بسيفونية عشق قديمة ,,
نعم قديمة !!
لان القديم في حياتي يعني لي الكثير ..
ربما لاني صادفتك بسكة جنوني التي اعتادها دائما ..
حبي ..
اخط إليك كلماتي هذه وانا منزعجة حد الاغماء ..
بالامس ..
كنت اقراء رواية من روايات الحب ..
التي احب ان اغرق بتفاصيلها الحالمة ..
التي تذكرني بشغفك وحبك لي دائما ..
وكعادتي ..
في منتصف حديقتي التي احبها جدا ..
مع حبات من الاناناس تداعب شفتاي ..
بطعمها حلو المذاق ..
وكنت هذه الليلة سوف انتهي من قرائتها ..
لذا حماسي لها كان خياليا نوع ماء ..
ولكني ..
صدمت بها كثيرا ..
صدمت بالبطل ..
بالاحداث الخرافية ..
بالفراق ..
بالحزن ..
والالم ..
صدمت باعاشقين ..
بلوله ..
بالانتظار ..
باشواق الحبيبة وبعد الحبيب
لم انتبه الى صنبور الماء الذي اغرق الحديقة ..
ولم انتبه الى جدتي التي كانت تلوح لي من بعيد ..
ولم انتبه الى امتداد الايادي من خلفي للاستيلاء
على ماتبقى من قطع الاناناس ..
كل تلك الاشياء لم اعرها اهتمامي ..
كان جل اهتمامي تلك الرواية ..؟؟
دموعي انسابت على خدي ..
اثارت وجداني .. كبلت احاسيسي ..
حد الجنون ..!!
تعلم انني قضيت معظم وقتي لقرائتها ..
عشت تفاصيلها بدقة ..
رسمتك انت فيها ..
وانا تلك الحبيبة ..
كانت احداثها تشابها احداثنا ..
بل ظننت ان الرواي كان يحكي قصتنا ..
معا ..
حبيبي ..
عاهدني الان ..
ان لاتغيب عن عيوني ..
عاهدني ..
ان لا تتركني ..
عاهدني ..
ان اكون شمعة حياتك للابد ..
عاهدني ثم عاهدني ..
اريد ان اعطيك قلبي دون خوف او تردد ..
اريد ان اسلمك اوتار عشقي ..
لتعزف بها متى شئت وايت شئت ..
اريدك ان تعلم بالاخير ..
انك كياني كله ..
وانني رضيت بك .. وهمت فيك ..
فان لم تكن في يوم من الايام قدري ..
فانت اختياري ..
احبك ..
حبيبتك المنتظرة..
ما زلت الى الان اشعر بك ..
وبكل دقة من دقات قلبك ..
وما زال حنيني إليك يطلب العزف على اوتار قلبي
بسيفونية عشق قديمة ,,
نعم قديمة !!
لان القديم في حياتي يعني لي الكثير ..
ربما لاني صادفتك بسكة جنوني التي اعتادها دائما ..
حبي ..
اخط إليك كلماتي هذه وانا منزعجة حد الاغماء ..
بالامس ..
كنت اقراء رواية من روايات الحب ..
التي احب ان اغرق بتفاصيلها الحالمة ..
التي تذكرني بشغفك وحبك لي دائما ..
وكعادتي ..
في منتصف حديقتي التي احبها جدا ..
مع حبات من الاناناس تداعب شفتاي ..
بطعمها حلو المذاق ..
وكنت هذه الليلة سوف انتهي من قرائتها ..
لذا حماسي لها كان خياليا نوع ماء ..
ولكني ..
صدمت بها كثيرا ..
صدمت بالبطل ..
بالاحداث الخرافية ..
بالفراق ..
بالحزن ..
والالم ..
صدمت باعاشقين ..
بلوله ..
بالانتظار ..
باشواق الحبيبة وبعد الحبيب
لم انتبه الى صنبور الماء الذي اغرق الحديقة ..
ولم انتبه الى جدتي التي كانت تلوح لي من بعيد ..
ولم انتبه الى امتداد الايادي من خلفي للاستيلاء
على ماتبقى من قطع الاناناس ..
كل تلك الاشياء لم اعرها اهتمامي ..
كان جل اهتمامي تلك الرواية ..؟؟
دموعي انسابت على خدي ..
اثارت وجداني .. كبلت احاسيسي ..
حد الجنون ..!!
تعلم انني قضيت معظم وقتي لقرائتها ..
عشت تفاصيلها بدقة ..
رسمتك انت فيها ..
وانا تلك الحبيبة ..
كانت احداثها تشابها احداثنا ..
بل ظننت ان الرواي كان يحكي قصتنا ..
معا ..
حبيبي ..
عاهدني الان ..
ان لاتغيب عن عيوني ..
عاهدني ..
ان لا تتركني ..
عاهدني ..
ان اكون شمعة حياتك للابد ..
عاهدني ثم عاهدني ..
اريد ان اعطيك قلبي دون خوف او تردد ..
اريد ان اسلمك اوتار عشقي ..
لتعزف بها متى شئت وايت شئت ..
اريدك ان تعلم بالاخير ..
انك كياني كله ..
وانني رضيت بك .. وهمت فيك ..
فان لم تكن في يوم من الايام قدري ..
فانت اختياري ..
احبك ..
حبيبتك المنتظرة..